الرأي
البرلمانية ريم شباط تكتب : فاس إلى أين ؟
تابعت باستغراب شديد كباقي ساكنة فاس وتجار المدينة العتيقة بالخصوص هدم باب سيدي العواد الرصيف بالمدينة العتيقة لفاس لإنجاز موقف...
في 23/02/2024 على 18h01
محسن الأكرمين يكتب : لماذا التجارب السياسية بمجلس مكناس تفشل كل مرة وبالتكرار
وكأن مكناس تتحدث عن فعل التنمية خصيصا عند فترات انعقاد الدورات العادية أو الاستثنائية لمجلس المدينة، وبعدها ينتهي الانتقاد...
في 21/02/2024 على 20h51
تبعات الجفاف على الموارد المائية
إن أقل ما يمكن ان توصف به السنوات الأخيرة ، سوى انها سنوات صعبة ، فلم يكد العالم و المغرب بالتحديد، ان يخرج من جائحة كورونا ،...
في 20/02/2024 على 20h33
محل الشاهد في مرض القصور الكلوي
القصور الكلوي الذي يحتفل العالم بيومه العالمي كل 10 من مارس ، مرض يحبد المغاربة تسمية المصابين به على عمومهم " أصحاب الدياليز " ، تؤكد...
في 17/02/2024 على 15h58
صديقي فؤاد الفاطمي في مطلب بسيط لتحقيق كرامة العيش الكريم
صديقي فؤاد الفاطمي لا يَكِلُّ من طلب قد يعتبره حق من حقوق الصداقة بيني وبينه. فؤاد الفاطمي من ناس مكناس الطيبين، يؤثث المدينة...
في 15/02/2024 على 20h56
أعداء الداخل يُقلِّلون من شأن وطنهم ويُعلون من مكانة البلدان التي تعاديه
أعداء الداخل هم أولئك المغاربة الذين يعيشون بيننا وارتباطهم الوجداني والفكري والسياسي هو مع الدول والحركات المعادية...
في 10/02/2024 على 13h39
أي أثر لدورة فبراير على وضعية مكناس والساكنة ؟
سبق أن أَوْردنا بالسبق أن دورة فبراير(2024) ستمرُّ أمنا وسلاما على رئيس مجلس جماعة مكناس، مادام الكل قد اتفق على الكلام المباح،...
في 08/02/2024 على 18h35
دورة فبراير لجماعة مكناس.. فرصة لتصالح المجلس مع نفسه ومع الناس
رغم الوضع الشاذ المثير للاشمئزاز الذي يعيشه مجلس جماعة مكناس منذ انتخابه شهر شتنبر من سنة 2021، وما صاحب ذلك من تفجير فضائح غير...
في 02/02/2024 على 20h48
أبيع أحلامي الباقية... وأحلام مدينتي... مكناس
أنا بحق، وبكامل قدراتي العقلية، أبيع أحلامي بمغرب ما بعد (56). أبيع أحلامي ليس بالثمن البخس، ولا بسوق (الدلالة) المتواجد بسوق جوطية...
في 29/01/2024 على 21h44
الأكرمين يكتب : (عَلَاشْ لَا !!) بمكناس لا يحدث التوافق على سياسة مدينة فاضلة؟
تقترب دورة فبراير 2024 بمجلس جماعة مكناس، وباقترابها يكثر البوليميك السياسي ويزيد حدة. وقد يتم بناء نماذج جديدة من التموقعات السياسة...
في 20/01/2024 على 14h51